اماني سعيدة
(اخلاق تحتضر)
هو ظاهرة تسويق الانحراف والانحلال الاخلاقي،
اصبح هناك شبه هجرة جماعية الى الانحراف بغض النظر الى مكانتهم لا نخص الذكر الفقراء حتي الاغنياء والاثرياء اصبحوا يتفننون في الابتزاز للاشخاص والانحراف يقايضون البعض ويساومونهم على ترك الاخلاق النبيلة ويتحدونهم
هذا هجوم شرس،،
كيف نقنع الجيل الجديد بأن يعود الى القيم والمبادئ الراقية
هل هي أيضاً ستتعرض للانقراض،،،،فعلا
اصبح مجتمع يعيش متناقض مع نفسه مجتمع مريض يحتضر،،،فكيف ننقذ ما تبقى من الانسان،،،
هذا الفكر الهدام الذي أسميه مرض(زومبي الاخلاق)ينتشر بسرعة وليس له علاج يشتعل كنار في الهشيم،لن يسلم منه لا صغير ولا كبير،، نحن شعوب تنزل الى الهاوية بإرادتها ، ستكون نهاية حضارة،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق