علي صباح تترخان
التَناقُضْ
لِماذا ياقَلبي لِقَلْبَها لا تُميلُ
تِلْكَ الجَمِيلَةَ لَيْسَ لَها بَديِلُ
شَعْرَها المُلْقىَ عَلىَ كَتِفَيها
وَعيّناها وَقَلْبَها كَمْ هوَ جَمِيلُ
سَمارَها يَداها خَصْرَها فَمُها
طٌولها كاللَيلِ الصَيفِ الطَويلُ
صَوتَها حَرَكاتَها أُنوثَتُها
كبريائُها كالخَيلَ الاصيلُ
أُحِبُ أن أعشَقَ كُلَ شَيءٍ فِيها
حَفَظتَها وأدمنتُها بالتَفْصِيلُ
أعتَرِفُ إنَكِ دَخَلْتِ قَلْباً لَمْ
يَعْشَقَ أحَداً وَلا للنِساءَ يَمِيلُ
عِنْدَما لا أرىَ عَيْناكِ يوماً
أطرافي تَشل وَدَمعي يَسِيلُ
سأعتَرِفُ بِحُبي لَكِ وَلا أُطِيلُ
وَلَكن مَاذا أفعَلَ لِقَلبيَ البَخِيلُ
التَناقُضْ
لِماذا ياقَلبي لِقَلْبَها لا تُميلُ
تِلْكَ الجَمِيلَةَ لَيْسَ لَها بَديِلُ
شَعْرَها المُلْقىَ عَلىَ كَتِفَيها
وَعيّناها وَقَلْبَها كَمْ هوَ جَمِيلُ
سَمارَها يَداها خَصْرَها فَمُها
طٌولها كاللَيلِ الصَيفِ الطَويلُ
صَوتَها حَرَكاتَها أُنوثَتُها
كبريائُها كالخَيلَ الاصيلُ
أُحِبُ أن أعشَقَ كُلَ شَيءٍ فِيها
حَفَظتَها وأدمنتُها بالتَفْصِيلُ
أعتَرِفُ إنَكِ دَخَلْتِ قَلْباً لَمْ
يَعْشَقَ أحَداً وَلا للنِساءَ يَمِيلُ
عِنْدَما لا أرىَ عَيْناكِ يوماً
أطرافي تَشل وَدَمعي يَسِيلُ
سأعتَرِفُ بِحُبي لَكِ وَلا أُطِيلُ
وَلَكن مَاذا أفعَلَ لِقَلبيَ البَخِيلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق