اللقاء الأخير
عبد الرزاق داغر الرشيد
هالةٌ تحيط التمني،
وخجلٌ،
أن يستفيقَ الحلمُ
بانبهارِ سطوةِ رجلٍ عارٍ
تحاصرهُ
الرغبةُ ..الخوفُ
وتداعياتُ انهزاماتهِ.
***
تمتدُ كما الأخريات
خشية أنْ يفارقها
إذ أتعبتها ضوضاءُ الفراقِ الطويلْ
وهمومُ أن لا يتعكزُ عليها
مستطرقٌ يُخبئ في جنبيهِ
أكاذيبَ..
الزمنِ الحقودْ
***
من القوةِ
أن تُقسم...
أنْ يكونَ العشقُ آخرَ ما يكونْ
ومساماتُ الصباحِ
وعرقُ الجبينِ المتصابي
وكأنَّ العشقَ أفتاهُ
...كافرٌ أو مجنونْ
***
ويحَ أنفاسي
لم تفلحْ..
في إتمامِ قراءةِ أبجدية
الترصدِ والمفاجأةِ
وضْعتُ في استلقاءٍ طويلْ
تُمسدُ جسدي
تغورُ عيناها في تيهٍ
تنهدتْ:
يا هذا..إنهُ اللقاءُ الأخيرْ.
عبد الرزاق داغر الرشيد
هالةٌ تحيط التمني،
وخجلٌ،
أن يستفيقَ الحلمُ
بانبهارِ سطوةِ رجلٍ عارٍ
تحاصرهُ
الرغبةُ ..الخوفُ
وتداعياتُ انهزاماتهِ.
***
تمتدُ كما الأخريات
خشية أنْ يفارقها
إذ أتعبتها ضوضاءُ الفراقِ الطويلْ
وهمومُ أن لا يتعكزُ عليها
مستطرقٌ يُخبئ في جنبيهِ
أكاذيبَ..
الزمنِ الحقودْ
***
من القوةِ
أن تُقسم...
أنْ يكونَ العشقُ آخرَ ما يكونْ
ومساماتُ الصباحِ
وعرقُ الجبينِ المتصابي
وكأنَّ العشقَ أفتاهُ
...كافرٌ أو مجنونْ
***
ويحَ أنفاسي
لم تفلحْ..
في إتمامِ قراءةِ أبجدية
الترصدِ والمفاجأةِ
وضْعتُ في استلقاءٍ طويلْ
تُمسدُ جسدي
تغورُ عيناها في تيهٍ
تنهدتْ:
يا هذا..إنهُ اللقاءُ الأخيرْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق