حسين الرفاعي
لهيب شمس
،،،،
في بريق الأيام
تنهدت ورورد
صافحتها جديلة الشمس
فيها مافيها...
لعلها حارة تلفح خدود الورد
...
ينهض الظل متشحا سيفه
مدافعا منافحا...
ليزهر الياسمين..
ويعطر أفق رصين
ويرسم بين الحاجبين...
وريقات الحنين..
...
هي النفس تأبى ان تلين
تحدق بكفها في عين الشمس
ولا تستكين...
أحجية عصية فيها الف حرف
لكل اللغات..لتضفي حيرة
في عقول العارفين....
...
،،،،
لهيب شمس
،،،،
في بريق الأيام
تنهدت ورورد
صافحتها جديلة الشمس
فيها مافيها...
لعلها حارة تلفح خدود الورد
...
ينهض الظل متشحا سيفه
مدافعا منافحا...
ليزهر الياسمين..
ويعطر أفق رصين
ويرسم بين الحاجبين...
وريقات الحنين..
...
هي النفس تأبى ان تلين
تحدق بكفها في عين الشمس
ولا تستكين...
أحجية عصية فيها الف حرف
لكل اللغات..لتضفي حيرة
في عقول العارفين....
...
،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق