لمى العبود
وقفتُ ببابكَ الميمونِ فردا
وأرجو فضلكَ الممدودَ مدّا
ببابٍ لا يُذّل من التجاهُ
ولا يخشى عن الأبواب طردا
دعوتكَ والذُّنوب تَكاد تقضي
عليّ بوزرها والنَّفس تردى
وأُسقطَ من حياءٍ منكَ وجهي
ووصفُ الحالِ عن إثمي تبدّى
وأنتَ الواسعُ الرحمنُ ربّي
عظيمُ الجودِ ترحمُ من تعدّى
بظلمِ النّفسِ في عمرٍ طويلٍ
وتابَ ودمعهُ في الخدِّ خدّا
بقلم
28/6/2019
وقفتُ ببابكَ الميمونِ فردا
وأرجو فضلكَ الممدودَ مدّا
ببابٍ لا يُذّل من التجاهُ
ولا يخشى عن الأبواب طردا
دعوتكَ والذُّنوب تَكاد تقضي
عليّ بوزرها والنَّفس تردى
وأُسقطَ من حياءٍ منكَ وجهي
ووصفُ الحالِ عن إثمي تبدّى
وأنتَ الواسعُ الرحمنُ ربّي
عظيمُ الجودِ ترحمُ من تعدّى
بظلمِ النّفسِ في عمرٍ طويلٍ
وتابَ ودمعهُ في الخدِّ خدّا
بقلم
28/6/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق