محمد صالح ياسين الجبوري
آراء ثقافية وصحفية للمناقشة
المقالات التي تنشر في الصحف والمجلات، ينبغي أن تكون خالية من الأخطاء الإملائية، وتُكتب بلغة عربية سليمة، وأن تكون صالحة للنشر، وان تُعرض على (حارس البوابة الإعلامية) الذي يتولى المسؤولية في المجلة أو الجريدة، ويكون إما رئيس التحرير أو مدير التحرير، ويوجد هناك(مصحح لغوي)،مسؤولاً عن سلامة اللغة العربية،أخلاقيات الإعلام تتطلب أن تَكون المقالات خالية من السب والشتم والقذف، وان تَكون المقالات صادقة، بعيدة عن الفتنةوالكلام البذيء والتفرقة، وان تسعى لخدمة المجتمع، ووحدته، والدعوة إلى السلم والتضامن بين أفراد المجتمع، وان تستخدم لغة صحفية بسيطة، يكون هدفها نشر الثقافة،وكشف الظواهر السلبية،وخلق أجواء ثقافية راقية، وإشاعة العلم والمعرفة والإصلاح والمحبة، والحفاظ على تراث البلاد و ثرواتها واثارها، وتعميق روح الإخاء و الصداقة، الكاتب له دور كبير في نشر المفاهيم الإيجابية الهادفة، وطرح مفاهيم التغيير نحو الأفضل، والاسهام في حملات النفع العام، والدعوة إلى رعاية الطاقات الإبداعية الشبابية، وإنشاء مراكز خاصة لهذا الغرض، الشباب هم قادة المستقبل، إن البلاد بحاجة إلى تظافر الجهود من أجل تقدمها ورفعتها، وسموها، الصحافة ينبغي أن يكون لها دوراً إيجابياً رقابياً، يتناسب مع مكانتها في جميع الأصعدة، مع الاماني للجميع بالتقدم والإزدهار.
كاتب وصحفي
العراق
آراء ثقافية وصحفية للمناقشة
المقالات التي تنشر في الصحف والمجلات، ينبغي أن تكون خالية من الأخطاء الإملائية، وتُكتب بلغة عربية سليمة، وأن تكون صالحة للنشر، وان تُعرض على (حارس البوابة الإعلامية) الذي يتولى المسؤولية في المجلة أو الجريدة، ويكون إما رئيس التحرير أو مدير التحرير، ويوجد هناك(مصحح لغوي)،مسؤولاً عن سلامة اللغة العربية،أخلاقيات الإعلام تتطلب أن تَكون المقالات خالية من السب والشتم والقذف، وان تَكون المقالات صادقة، بعيدة عن الفتنةوالكلام البذيء والتفرقة، وان تسعى لخدمة المجتمع، ووحدته، والدعوة إلى السلم والتضامن بين أفراد المجتمع، وان تستخدم لغة صحفية بسيطة، يكون هدفها نشر الثقافة،وكشف الظواهر السلبية،وخلق أجواء ثقافية راقية، وإشاعة العلم والمعرفة والإصلاح والمحبة، والحفاظ على تراث البلاد و ثرواتها واثارها، وتعميق روح الإخاء و الصداقة، الكاتب له دور كبير في نشر المفاهيم الإيجابية الهادفة، وطرح مفاهيم التغيير نحو الأفضل، والاسهام في حملات النفع العام، والدعوة إلى رعاية الطاقات الإبداعية الشبابية، وإنشاء مراكز خاصة لهذا الغرض، الشباب هم قادة المستقبل، إن البلاد بحاجة إلى تظافر الجهود من أجل تقدمها ورفعتها، وسموها، الصحافة ينبغي أن يكون لها دوراً إيجابياً رقابياً، يتناسب مع مكانتها في جميع الأصعدة، مع الاماني للجميع بالتقدم والإزدهار.
كاتب وصحفي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق