عمر سمير
تظنينَ نفسَكِ أنثى استثنائية ..
تظنينَ أنكِ أنثى أرستقراطية ..
تظنين أنك قادرة على سبر أغوارى ..
هدم أسوارى ..
زرع أشجارى ..
تتأملين كلماتى بصمت ٍوترسمين نفسك منتصرة بعد فك طلاسمى وقراءة تعويذتى ..
تفتخرينَ وحيدةً أنكِ مَن تنازلتُ عن شريعتى فى سبيل عشق أهداب عينيها ..
تحادثين غروركِ أنكِ ساحرة الكون التى هزمَت أعتى الرجال ..
ولن يضيرها رجلٌ آخر ..
تختارين بماذا تحاربينى ..
بجمالك أم بذكائك أم بفضيلتك أم بفجورك ..
أبعث إليكِ برسالتى ..أيتها الأنثى الحالمة ..
رسمتِ انتصاركِ فى خيالكِ وأسألك أن ترسمى هزيمتك ..
إرسمى ألوان القهر والذل على بشرتك الرقيقة ..
إجعلى ريشتكِ تلوّن خدك بالسواد ..
كُحل عينيك يسيل دموعا..
أنت ِ أنثى اعتيادية .. عادية .. مملة .. سخيفة ..
أَخرِسى صوتَ سخريتك داخلكِ يا امرأة فإنك كاذبة ..
إذهبى وانتصرى على رجلٍ غيرى .. أما أنا ..
أنا رجلُ لا ينهزم ..
رجل صلب عنيد يعلم حقيقتك المخزية ..
فى شريعتى .. أنتِ لا تستحقين الرحمة ..
Omar Samir
تظنينَ نفسَكِ أنثى استثنائية ..
تظنينَ أنكِ أنثى أرستقراطية ..
تظنين أنك قادرة على سبر أغوارى ..
هدم أسوارى ..
زرع أشجارى ..
تتأملين كلماتى بصمت ٍوترسمين نفسك منتصرة بعد فك طلاسمى وقراءة تعويذتى ..
تفتخرينَ وحيدةً أنكِ مَن تنازلتُ عن شريعتى فى سبيل عشق أهداب عينيها ..
تحادثين غروركِ أنكِ ساحرة الكون التى هزمَت أعتى الرجال ..
ولن يضيرها رجلٌ آخر ..
تختارين بماذا تحاربينى ..
بجمالك أم بذكائك أم بفضيلتك أم بفجورك ..
أبعث إليكِ برسالتى ..أيتها الأنثى الحالمة ..
رسمتِ انتصاركِ فى خيالكِ وأسألك أن ترسمى هزيمتك ..
إرسمى ألوان القهر والذل على بشرتك الرقيقة ..
إجعلى ريشتكِ تلوّن خدك بالسواد ..
كُحل عينيك يسيل دموعا..
أنت ِ أنثى اعتيادية .. عادية .. مملة .. سخيفة ..
أَخرِسى صوتَ سخريتك داخلكِ يا امرأة فإنك كاذبة ..
إذهبى وانتصرى على رجلٍ غيرى .. أما أنا ..
أنا رجلُ لا ينهزم ..
رجل صلب عنيد يعلم حقيقتك المخزية ..
فى شريعتى .. أنتِ لا تستحقين الرحمة ..
Omar Samir
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق