سناء موسى
فوضى...
لربما نكتب نصاً مشابهاً أو نقرأ رواية ما تجسد واقعنا وتلامس قلوبنا مئة
ورقة تقريباً ولم اكمل كتابة تلك القصة بعد
جسدٌ متعب،وقلب يتنفس شوقاً، وعينان لا تُرى منها سوى غفوةٍ بحلم متأخر تتكىء على نفسها هي بدايتي ووسطي ونهايتي
وأنا لا زلت انتظر سلامٌ داخلي يُخرجني من تلك الدوامة الملتهبة
التي ما تلبث أن تهدأ لتعود وتشتعل من جديد
وإلى الآن ماذا؟؟؟
لا شيء!!
لأول مرة احاول جاهدة للخروج من تلك الظلمة وكم حاولت لأضع حروفٍ جديدة تتماشى مع ما أريد أن اخطه من كلمات
بالنهاية هي مجرد أوهام كتابية وكأننا نسعى للفوز بمعركة ما ولربما يأتي يوم ونعيشها بمجريات حقيقية دون أوهام..
ثم يعود السؤال مجدداً ثم ماذا ؟؟؟
ثم انتهى كل شيء
ثم ان علينا بالنسيان
على أية حال ذهب الكثير واتى الكثير ولم يبقى شيء لنخسره فقد خسرنا بما يكفي
فوضى...
لربما نكتب نصاً مشابهاً أو نقرأ رواية ما تجسد واقعنا وتلامس قلوبنا مئة
ورقة تقريباً ولم اكمل كتابة تلك القصة بعد
جسدٌ متعب،وقلب يتنفس شوقاً، وعينان لا تُرى منها سوى غفوةٍ بحلم متأخر تتكىء على نفسها هي بدايتي ووسطي ونهايتي
وأنا لا زلت انتظر سلامٌ داخلي يُخرجني من تلك الدوامة الملتهبة
التي ما تلبث أن تهدأ لتعود وتشتعل من جديد
وإلى الآن ماذا؟؟؟
لا شيء!!
لأول مرة احاول جاهدة للخروج من تلك الظلمة وكم حاولت لأضع حروفٍ جديدة تتماشى مع ما أريد أن اخطه من كلمات
بالنهاية هي مجرد أوهام كتابية وكأننا نسعى للفوز بمعركة ما ولربما يأتي يوم ونعيشها بمجريات حقيقية دون أوهام..
ثم يعود السؤال مجدداً ثم ماذا ؟؟؟
ثم انتهى كل شيء
ثم ان علينا بالنسيان
على أية حال ذهب الكثير واتى الكثير ولم يبقى شيء لنخسره فقد خسرنا بما يكفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق