علام زاهر
أنياب الهجر
مابين شفاه الفجر والغروب
تطل أنياب صمت الليل
ويل للمحبين ....
زفرات الحنين حروب
لا أعلم كيف أحببت
لا أعلم كيف
لكنني أحببت
بلا سبب
لا تسألوني لا أعلم
انا حقا وصدقا ويقينا
لا أعلم. ..فقط أعلم
شيئا واحدا ولست كذوب
أحببت الهوى
أحببت الندى
أحببت الدنيا
وقد بعثرني
ذاك الحب وافناني
فنيا
أين أنت مني
عزيف الردى
مثل بوح التجني
فويل لمن غال أحلام الدنى
تهطل الطيوب
على طيف وجد
يهدهد القلب
ليلا وفجرا
أصحوا على حلم
وانام على أمنيات
والحب في صدري مصلوب
زماني ....وجدا كان
أو بعض نجوى
يراوده الوهم
منذ أربعون عام
عليه أقايض
وفي كل صقيع
تطل الرزايا
سمائي ملبدة بالغيوم
تخاتلها الريح
من كل حدب وصوب
إذا ما خسرت بريق النجوم
فليس يقي سؤتي
أي ثوب
تعويذة الغياب والهجر
حلت في أديمي
ايعاقب حبيبا على حبه
اي ذنب اقترفت
يا نديمي
وكأني أحمل أوزار الكون
عن كل الكائنات
أحمل الذنوب
إذا زاحمتك السنون
وألقتك في القهر
دون انتظار
فلن تعرف ابدا من تكون
أشعلت الوجد ورحلت
غرست الورد وقطفت
أدمنتك فتجاهلت
أي حب هذا يالله
في زوايا الليل
عد كي استريح بضفتيك
عد يقتضيك زمني
قدرا ...و أحلاما
تهد الزيف
فهذا الزمن الرجيم
دنانه في الحب تزجى
لا إليك. ..ولا عليك
تعال كي استظل بشاطئيك
نعم أحببت ولا زلت
وسأبقى ولو أغلقت الدروب
لا شأن لي إن كنت انت كاذب
سأبقى انا الساقي والشارب
احبك في أحلامي واوهامي
أسامر طيفك في الليالي
آراك عن يمني وشمالي
اذهب حيث شئت
انا هنا ابدا ما وهنت
الحب ...أنت انا
وانا انت ...
هكذا عشقي وغرامي
بيني وبين روحي
في صحوي ومنامي
أغلقت الجفون
لا لن أرى غير حبيبي
الظالم المجنون
القاسي. ..الحنون
أبث الشوق مع الريح
مع الشروق ...مع الغروب
ستصل رسائلي
لا بد روحك تبلغك
اني لن اسمح ابدا
لأي عابر في الهوى
إن يأخذ موطنك
في فؤادي سيبقى مسكنك
سيبلغك الوجد
انك وحدك المحبوب
أنياب الهجر
مابين شفاه الفجر والغروب
تطل أنياب صمت الليل
ويل للمحبين ....
زفرات الحنين حروب
لا أعلم كيف أحببت
لا أعلم كيف
لكنني أحببت
بلا سبب
لا تسألوني لا أعلم
انا حقا وصدقا ويقينا
لا أعلم. ..فقط أعلم
شيئا واحدا ولست كذوب
أحببت الهوى
أحببت الندى
أحببت الدنيا
وقد بعثرني
ذاك الحب وافناني
فنيا
أين أنت مني
عزيف الردى
مثل بوح التجني
فويل لمن غال أحلام الدنى
تهطل الطيوب
على طيف وجد
يهدهد القلب
ليلا وفجرا
أصحوا على حلم
وانام على أمنيات
والحب في صدري مصلوب
زماني ....وجدا كان
أو بعض نجوى
يراوده الوهم
منذ أربعون عام
عليه أقايض
وفي كل صقيع
تطل الرزايا
سمائي ملبدة بالغيوم
تخاتلها الريح
من كل حدب وصوب
إذا ما خسرت بريق النجوم
فليس يقي سؤتي
أي ثوب
تعويذة الغياب والهجر
حلت في أديمي
ايعاقب حبيبا على حبه
اي ذنب اقترفت
يا نديمي
وكأني أحمل أوزار الكون
عن كل الكائنات
أحمل الذنوب
إذا زاحمتك السنون
وألقتك في القهر
دون انتظار
فلن تعرف ابدا من تكون
أشعلت الوجد ورحلت
غرست الورد وقطفت
أدمنتك فتجاهلت
أي حب هذا يالله
في زوايا الليل
عد كي استريح بضفتيك
عد يقتضيك زمني
قدرا ...و أحلاما
تهد الزيف
فهذا الزمن الرجيم
دنانه في الحب تزجى
لا إليك. ..ولا عليك
تعال كي استظل بشاطئيك
نعم أحببت ولا زلت
وسأبقى ولو أغلقت الدروب
لا شأن لي إن كنت انت كاذب
سأبقى انا الساقي والشارب
احبك في أحلامي واوهامي
أسامر طيفك في الليالي
آراك عن يمني وشمالي
اذهب حيث شئت
انا هنا ابدا ما وهنت
الحب ...أنت انا
وانا انت ...
هكذا عشقي وغرامي
بيني وبين روحي
في صحوي ومنامي
أغلقت الجفون
لا لن أرى غير حبيبي
الظالم المجنون
القاسي. ..الحنون
أبث الشوق مع الريح
مع الشروق ...مع الغروب
ستصل رسائلي
لا بد روحك تبلغك
اني لن اسمح ابدا
لأي عابر في الهوى
إن يأخذ موطنك
في فؤادي سيبقى مسكنك
سيبلغك الوجد
انك وحدك المحبوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق