علي صوشة نجاة(سلسبيل)
بدمي جزائرية
وبالعروبة فلسطين أنتمي.
ثائرة بالقلم لا ألسلاح فذاك فوق إستطاعتي.
أستبسل الحرف إستشهاد بنظم جراحك والامكي يامقدسي.
أهجوا الحروف أنطق الكلمات بقلمي.
أحرر المكبوت في القلب فذاك ما أبي .
أحب فلسطين فذاك أنت بدمائي تسري وتكني.
لي فخر الأنتماء للمقدس
لي فخر تاريخ الاسلاف مجد.
لي فخر العروبة للقدس معربي
لي في الدجى سجل البطولات على الغزات فخرا .
لي فيك ياقدس الأفتخار يحفل .
ردت القدس في حزنا بالقلب يعتصر.
ومالك تغيب عني ؟
فإن غاب جسدك بأرضي.
فروحك إلىيا بالحنين ترنوا.
فذاك حنين الروح للوطن .
فرد قلبي إليها مخاطب:
لم أكن بغيابي عنك أهنوا وطني
كنت برفقة هوائك وسمائك وارض فلسطين بيت المقدس لم أنسى يوما أنك لي وطن.
كنت أرمق الحقول وأتجول بين السنابل أجتبي حثيث المناجل تجني القمح الصافي السجي.
أتأمل قطع أعناق المحتل الغاشم أقتفي اثر الثائرين بوجه محتليك يا بلدي
رد الوطن قائل:
أنا وطن أسمي فلسطين
إليك بسواعدك لنصر أصبوا
فأنتم رجال العز وبكم نصري أرتجي.
فكيف أحملك ما لا تطيق والوطن لك مثل الام .
اقطع درب المسافات وبالدعاء لرب ارفعه.
وكيف لسانك بالقول هكذا ينطق .
فالعرب بالعروبة عبر الزمن فرسان .
ماوهن لهم ساعدا وما تململ لهم عزام .
هم للخطب سيف يشهر ولا يظام.
هم بالخيول في الشهامة بالفروسة أسياد سادو العالم ملوكا وحكام .
أخلف أنت لخير سلفا
فيك ألنصر أرقب
وكيف لسانك بالقول هكذا ينطق ياوطن.
وأنا المقدس لكم وطن أحن اليكم بقلب أما لكم تلد.
لكم مني الدور والخيرات وسكن المقام يا رجاء.
ولي فيكم حذوة الشهامة في وجه المحتل أسود تزأرو
تحريري وفداء لي فإستبسلوا
أماه فلسطين أبشري
يثور الفرسان تجتاح خيولهم ميدان الوغى قتال
ياوطني أسودا في وكر الاعداء يزأرونا.
وتتجاذب قلوبهم حب الشهادة فيك فداء .
في فلسطين مهد العقيدة لي حدودا ولي وطن .
في درب الشهادة في محياه تروى مروءتي
في أرضها نزف دمي
ضمدت جروحي بمرهم النصر أحتمي.
الله الله يا عرب فذاك المقدس وطني ونحن للعروبة ننتمي.
ردت مقدسي إلى أطفالها ترنوا
أنتم أطفالي وأحبتي ليس لي بكم حياة تطيب.
كيف لي بهجة دون ضحات أطفالي.
كيف لي بنعيم وأهلي يتشردون.
كيف لي هناء ونسائي يغتصبون.
كيف لي رغيد العيش وشعب العزل يقتل ؟
أجبوني أهل العرب
اليس بكم أشد الازر أتنفس بشر الامل بالفرج؟
أماه فلسطين لاپد لظلام الليل أت ينقشع
أخبروني الشهادة لك وفاء
أخبروني الفداء بأرضك رجاء
فكيف يطيب ويهنئ لي عيش بعد هذا أمي.؟
كيف يبتسم الثغر ويضحك؟
كيف لطفل أن يلعب ويمرح؟
وأمه القدس تنتهك تداس وتغتصب.
أغتيلت طفولتهم .
أبيدت أمهاتهم ولحق بهم أبائهم
اي حياة يعيشها الطفل بعدهم أخبريني قدسي؟.
أنا النصر القادم أكرمي فإبن سمائك وأرضك سيدا حصورا لا يخيفه شئ .
فأنا فارسا في الميدان أرتجي النصر او الشهادة بوطني .
ألقي المنايا الكلحات ولا أرضى ذل محتل أذل .
أها حبيبتي فلسطين ياوردة لكل الرياحين .
أحن إلى أرضك أتمنى أنني طائرا بجناحين.
أريد الجؤ اليك ألى طهر مقدسك الجميل.
أرجو النزول بأرضك ياقدس
رف إليك الحنين ياقدس
يا أرض الوفاء وهبة الله من أعالي سماه
فهواك رضعت في حليب أمي ويسري بدمي
منك مبهط الاديان كتب الحضارات
لك يروقني الحنين فالقلب يهواك.
تبرعم في ثنايا الروح أسمك.
رف الحنين إلى رحابك ياقدس
أنكرت في ملامح بقاء الارض ألبلدان
وأصبحت لا أرى الإ وجهك الطهير قبلة ياسمحاء
صدى الزمان وروح في غربة دون هواء أرضك تصفو
ورعا مني الفداء لك باقدس وذاك شرف الشهيد يا طهراء
بك ياقدس السمحاء نحن الذين نأبى الظيم ولك الالالم.
فيك خط الزمان بسجل رجالك الابطال صلاح الدين فاتحك ذات زمان.
رفضو السكر وبجروحهم أخضوضرة لك روضا
وبدمائهم سقت القلوب بالأمان
كانوا رجال العز واليوم نحن خذلنا .
فجلجل أنينك ياقدس وطوى المكان بكاء .
كيف كانو وكيف نحن اليوم نختال الزمان وحتى المكان.
أأبكيك ياقدس أم أبكى الخذلان.
وأنت في الصمت الجريح لنا بالقلوب نيران
أرجو الاله لك نصرا وهذا كل الأماني والدعاء مني كان .
.
هدية خاصة لكل فلسطيني وفلسطينية.
خاصة حبيبتي الغااالية بيسان.
بدمي جزائرية
وبالعروبة فلسطين أنتمي.
ثائرة بالقلم لا ألسلاح فذاك فوق إستطاعتي.
أستبسل الحرف إستشهاد بنظم جراحك والامكي يامقدسي.
أهجوا الحروف أنطق الكلمات بقلمي.
أحرر المكبوت في القلب فذاك ما أبي .
أحب فلسطين فذاك أنت بدمائي تسري وتكني.
لي فخر الأنتماء للمقدس
لي فخر تاريخ الاسلاف مجد.
لي فخر العروبة للقدس معربي
لي في الدجى سجل البطولات على الغزات فخرا .
لي فيك ياقدس الأفتخار يحفل .
ردت القدس في حزنا بالقلب يعتصر.
ومالك تغيب عني ؟
فإن غاب جسدك بأرضي.
فروحك إلىيا بالحنين ترنوا.
فذاك حنين الروح للوطن .
فرد قلبي إليها مخاطب:
لم أكن بغيابي عنك أهنوا وطني
كنت برفقة هوائك وسمائك وارض فلسطين بيت المقدس لم أنسى يوما أنك لي وطن.
كنت أرمق الحقول وأتجول بين السنابل أجتبي حثيث المناجل تجني القمح الصافي السجي.
أتأمل قطع أعناق المحتل الغاشم أقتفي اثر الثائرين بوجه محتليك يا بلدي
رد الوطن قائل:
أنا وطن أسمي فلسطين
إليك بسواعدك لنصر أصبوا
فأنتم رجال العز وبكم نصري أرتجي.
فكيف أحملك ما لا تطيق والوطن لك مثل الام .
اقطع درب المسافات وبالدعاء لرب ارفعه.
وكيف لسانك بالقول هكذا ينطق .
فالعرب بالعروبة عبر الزمن فرسان .
ماوهن لهم ساعدا وما تململ لهم عزام .
هم للخطب سيف يشهر ولا يظام.
هم بالخيول في الشهامة بالفروسة أسياد سادو العالم ملوكا وحكام .
أخلف أنت لخير سلفا
فيك ألنصر أرقب
وكيف لسانك بالقول هكذا ينطق ياوطن.
وأنا المقدس لكم وطن أحن اليكم بقلب أما لكم تلد.
لكم مني الدور والخيرات وسكن المقام يا رجاء.
ولي فيكم حذوة الشهامة في وجه المحتل أسود تزأرو
تحريري وفداء لي فإستبسلوا
أماه فلسطين أبشري
يثور الفرسان تجتاح خيولهم ميدان الوغى قتال
ياوطني أسودا في وكر الاعداء يزأرونا.
وتتجاذب قلوبهم حب الشهادة فيك فداء .
في فلسطين مهد العقيدة لي حدودا ولي وطن .
في درب الشهادة في محياه تروى مروءتي
في أرضها نزف دمي
ضمدت جروحي بمرهم النصر أحتمي.
الله الله يا عرب فذاك المقدس وطني ونحن للعروبة ننتمي.
ردت مقدسي إلى أطفالها ترنوا
أنتم أطفالي وأحبتي ليس لي بكم حياة تطيب.
كيف لي بهجة دون ضحات أطفالي.
كيف لي بنعيم وأهلي يتشردون.
كيف لي هناء ونسائي يغتصبون.
كيف لي رغيد العيش وشعب العزل يقتل ؟
أجبوني أهل العرب
اليس بكم أشد الازر أتنفس بشر الامل بالفرج؟
أماه فلسطين لاپد لظلام الليل أت ينقشع
أخبروني الشهادة لك وفاء
أخبروني الفداء بأرضك رجاء
فكيف يطيب ويهنئ لي عيش بعد هذا أمي.؟
كيف يبتسم الثغر ويضحك؟
كيف لطفل أن يلعب ويمرح؟
وأمه القدس تنتهك تداس وتغتصب.
أغتيلت طفولتهم .
أبيدت أمهاتهم ولحق بهم أبائهم
اي حياة يعيشها الطفل بعدهم أخبريني قدسي؟.
أنا النصر القادم أكرمي فإبن سمائك وأرضك سيدا حصورا لا يخيفه شئ .
فأنا فارسا في الميدان أرتجي النصر او الشهادة بوطني .
ألقي المنايا الكلحات ولا أرضى ذل محتل أذل .
أها حبيبتي فلسطين ياوردة لكل الرياحين .
أحن إلى أرضك أتمنى أنني طائرا بجناحين.
أريد الجؤ اليك ألى طهر مقدسك الجميل.
أرجو النزول بأرضك ياقدس
رف إليك الحنين ياقدس
يا أرض الوفاء وهبة الله من أعالي سماه
فهواك رضعت في حليب أمي ويسري بدمي
منك مبهط الاديان كتب الحضارات
لك يروقني الحنين فالقلب يهواك.
تبرعم في ثنايا الروح أسمك.
رف الحنين إلى رحابك ياقدس
أنكرت في ملامح بقاء الارض ألبلدان
وأصبحت لا أرى الإ وجهك الطهير قبلة ياسمحاء
صدى الزمان وروح في غربة دون هواء أرضك تصفو
ورعا مني الفداء لك باقدس وذاك شرف الشهيد يا طهراء
بك ياقدس السمحاء نحن الذين نأبى الظيم ولك الالالم.
فيك خط الزمان بسجل رجالك الابطال صلاح الدين فاتحك ذات زمان.
رفضو السكر وبجروحهم أخضوضرة لك روضا
وبدمائهم سقت القلوب بالأمان
كانوا رجال العز واليوم نحن خذلنا .
فجلجل أنينك ياقدس وطوى المكان بكاء .
كيف كانو وكيف نحن اليوم نختال الزمان وحتى المكان.
أأبكيك ياقدس أم أبكى الخذلان.
وأنت في الصمت الجريح لنا بالقلوب نيران
أرجو الاله لك نصرا وهذا كل الأماني والدعاء مني كان .
.
هدية خاصة لكل فلسطيني وفلسطينية.
خاصة حبيبتي الغااالية بيسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق