عزاوي رضوان
هذا شارعي
............
لست بسكير
ولا مدمن
خمر،
ولست خمارا,
لا أحب نساء!
مرتدوا الخمار
الاسود
ولكنني أحب
سود،العيون
والأمواج القاتلة!
رموش
والقمر المنشق
لحاجبان!
ولأن شارع
فيه
مسجد وكنيسة!
ومنزلي ليس
ملتزما,,شارعي
وكل جيراني
مختلفين
دينيا فكريا
لكن يحبون
بعضهم البعض
لكن قلبي
لا يستسلم
وليس بمخلص
يحب...
مسيحية
يهودية
مسلمة
سنية
شيعية
فهل للحب دين!!؟
هذا ما أسكت
به تنقاض
افكاري!!
وتأثير فينا
وفي مشاعرنا
حب نساء
كثيرات
جميلات
عاريات
حسنوات
متدينات
لحد ما؛
ملتزمات
مغريات
مثيرات
ضعيفات
قويات
بحقوقهن يتمتعن
ومنهن يلبسن
سراول ضيقة
وفضفاضة
نعم هذا شارعي
وفيه يدقنون
لغة العيون
وتصفير متخصصين
بإغماض
عين واحدة
وثانية حقها
فك أزرار وأسرار
سر لا تفهمه
إلا التي حضها
يركض
من ورائها
تسعمئة وتسعة
وتسعين رجل!
والألف
ليكتمل
العدد بي أنا!!
لم ألعب يوما
القمار
لكن هذه المرة
راهنت
وجازفت بقلبي
ولأنني لا أحب
القمار!
ولست ممن
يهدرون
الوقت في
المقاهي
والملاهي....
أنا من الذين
يجلسون لسعات
متتالية في "البلكونة"
أنظر للنساء وماهو
الفرق بين الجميلات
واللواتي يسرقن
القلوب
ويستمر تأثيرهن
في نفس رجال
نعم هذا
شارعي
ولا تشبع رغباتي
وعيوني
ولأنني أحب
تحرش
كثيرا!!
إرتديت معطفي
لم يكن
معطفي إلا معطف
أبي شبابيا "شيك"
وقبعة سوداء
جلدية
بخخت العطر
ليكون فخا
للإطاحة باللوتي
إحبهن جدا
ومع كل هذا
بالفعل خطر تجول
في شارع مضلم
وخوفا من الوقوع
في حفرة/حب/عشق
لا تهم تسمية
كلها متشاهبة
أخشى وقوعي
في حب إحداهن
أنثى جميلة
وغنية أيضا
أو فقيرة
مثلي تماما
نعم هذا شارعي
في ضلمة شارع
مسرعا لكي لا
يمسك بي
اللصوص!!
إصتدمت بإحداهن
لم تكن ترتدي خمارا
بل كان شعرها ستارا
يغطي وجهها فكانت
عيونها كقارورة
خمر
نضرة بنضرة
أثملتني ووقعت
فيما
خشيت الوقوع
فيه أنا
هذا شارعي لم
يسلم من زاره
وقع ولم يخرج
منه وحيدا.
.....
هذا شارعي
............
لست بسكير
ولا مدمن
خمر،
ولست خمارا,
لا أحب نساء!
مرتدوا الخمار
الاسود
ولكنني أحب
سود،العيون
والأمواج القاتلة!
رموش
والقمر المنشق
لحاجبان!
ولأن شارع
فيه
مسجد وكنيسة!
ومنزلي ليس
ملتزما,,شارعي
وكل جيراني
مختلفين
دينيا فكريا
لكن يحبون
بعضهم البعض
لكن قلبي
لا يستسلم
وليس بمخلص
يحب...
مسيحية
يهودية
مسلمة
سنية
شيعية
فهل للحب دين!!؟
هذا ما أسكت
به تنقاض
افكاري!!
وتأثير فينا
وفي مشاعرنا
حب نساء
كثيرات
جميلات
عاريات
حسنوات
متدينات
لحد ما؛
ملتزمات
مغريات
مثيرات
ضعيفات
قويات
بحقوقهن يتمتعن
ومنهن يلبسن
سراول ضيقة
وفضفاضة
نعم هذا شارعي
وفيه يدقنون
لغة العيون
وتصفير متخصصين
بإغماض
عين واحدة
وثانية حقها
فك أزرار وأسرار
سر لا تفهمه
إلا التي حضها
يركض
من ورائها
تسعمئة وتسعة
وتسعين رجل!
والألف
ليكتمل
العدد بي أنا!!
لم ألعب يوما
القمار
لكن هذه المرة
راهنت
وجازفت بقلبي
ولأنني لا أحب
القمار!
ولست ممن
يهدرون
الوقت في
المقاهي
والملاهي....
أنا من الذين
يجلسون لسعات
متتالية في "البلكونة"
أنظر للنساء وماهو
الفرق بين الجميلات
واللواتي يسرقن
القلوب
ويستمر تأثيرهن
في نفس رجال
نعم هذا
شارعي
ولا تشبع رغباتي
وعيوني
ولأنني أحب
تحرش
كثيرا!!
إرتديت معطفي
لم يكن
معطفي إلا معطف
أبي شبابيا "شيك"
وقبعة سوداء
جلدية
بخخت العطر
ليكون فخا
للإطاحة باللوتي
إحبهن جدا
ومع كل هذا
بالفعل خطر تجول
في شارع مضلم
وخوفا من الوقوع
في حفرة/حب/عشق
لا تهم تسمية
كلها متشاهبة
أخشى وقوعي
في حب إحداهن
أنثى جميلة
وغنية أيضا
أو فقيرة
مثلي تماما
نعم هذا شارعي
في ضلمة شارع
مسرعا لكي لا
يمسك بي
اللصوص!!
إصتدمت بإحداهن
لم تكن ترتدي خمارا
بل كان شعرها ستارا
يغطي وجهها فكانت
عيونها كقارورة
خمر
نضرة بنضرة
أثملتني ووقعت
فيما
خشيت الوقوع
فيه أنا
هذا شارعي لم
يسلم من زاره
وقع ولم يخرج
منه وحيدا.
.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق