عبدالزهرة خالد
حبّ على قيد الخيال
————
يمشي الطريقُ بي
إلى منتهى الكلام
يأخذني إلى صومعةٍ
تلهو بدمى الصمت ،
إلى قمرٍ من أقمارِ الوجود
كانت لي دعوةُ صفيرِ الفضاء
مستجابةٌ مني حياءً
والحقيقة أقول
أنّ صوتكِ
يغسلُ وجهَ الشمسِ بنبرةِ النقاء
واسمكِ بهاءٌ لفساتينِ النجوم
أنثرُ عطركِ الماكثَ على كتفي
كي يستنشقَ الوردُ الحياةَ
هكذا أنتِ هنا أينما أكون
عسى الصمتُ ألا يزول
لأنني أعشقُ فيك الخيال ..
البصرة / ٤-٧-٢٠١٩
حبّ على قيد الخيال
————
يمشي الطريقُ بي
إلى منتهى الكلام
يأخذني إلى صومعةٍ
تلهو بدمى الصمت ،
إلى قمرٍ من أقمارِ الوجود
كانت لي دعوةُ صفيرِ الفضاء
مستجابةٌ مني حياءً
والحقيقة أقول
أنّ صوتكِ
يغسلُ وجهَ الشمسِ بنبرةِ النقاء
واسمكِ بهاءٌ لفساتينِ النجوم
أنثرُ عطركِ الماكثَ على كتفي
كي يستنشقَ الوردُ الحياةَ
هكذا أنتِ هنا أينما أكون
عسى الصمتُ ألا يزول
لأنني أعشقُ فيك الخيال ..
البصرة / ٤-٧-٢٠١٩

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق