عزاوي رضوان
كانت مثل المنجرة
إذ أدخلت فيها
لفيف شكل لولبي
حتى بان رأسي
كتبتني كلي عيوب
والشماءت تزيد الأوراق
وحقي لي ممحاة
أمحو اسمها الحرير
قدري هكذا الأرزاق
هي وأنا المكتوب
أوشك على نهاية
رصاص المذاب بقمر
دعتني نار تلبي
وقلت احرق والمآسي
احرقي يدا مسحورة
وترك بالدموع تداويها
أخشى عليها بالذنوب
وخشيت لباس الأعداء
القلم معدوم بحس
ولست مصنوعا بالخشب
أعجبني وصفك يكتب
ابتليت وهكذا الإبتلاء
ببيتها مسجونة مقهورة
أراها الموت ببكائها
،،،
كانت مثل المنجرة
إذ أدخلت فيها
لفيف شكل لولبي
حتى بان رأسي
كتبتني كلي عيوب
والشماءت تزيد الأوراق
وحقي لي ممحاة
أمحو اسمها الحرير
قدري هكذا الأرزاق
هي وأنا المكتوب
أوشك على نهاية
رصاص المذاب بقمر
دعتني نار تلبي
وقلت احرق والمآسي
احرقي يدا مسحورة
وترك بالدموع تداويها
أخشى عليها بالذنوب
وخشيت لباس الأعداء
القلم معدوم بحس
ولست مصنوعا بالخشب
أعجبني وصفك يكتب
ابتليت وهكذا الإبتلاء
ببيتها مسجونة مقهورة
أراها الموت ببكائها
،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق