يوسف سرقيوة
سنديانة العمر:
تناثرت في خريف العمر
أوراقي باتت تذروها الرياح،
يلملم الزمن أيامي الباقيه
في أنتظار وحيدي مع أنبلاج
كل صباح....
يراودني عن حلمي، يُعانق ظلي
يجمع ليلي، يحمل ماتبقى من
بستان زهري وعطري، يهمس في
سمع قلبي وأُذني عن الغيمات، عن
الفجر والأغنيات، يغزل بأنامل
الحب ثوبا للفرح لتلك النجيمات...
هنا: مع السنديان العتيق مع رحيق
السنابل نترع كؤوس العشق
نتنفس لهيب الرضاب ترتعش
الشفاة نغور في الزفرات ننتشي
في حضن اللحظات...
تنفرط الأيام والساعات كسجادة
زرقاء اللون من نسج
نول خيوط الفراشات ،
مطرزة بالوهم والخرافات،
تهذي عن أماني الأحباب،
عن أمتطاء صهوة الريح مع
وهم الحب من اليباب والسراب
مع البوح في الفلوات....
دعني وحدي أشدو على مِزهرْ القلب
حكاية عمر نسجها القدر
بأسرار الألم والضحكات.....
سنديانة العمر:
تناثرت في خريف العمر
أوراقي باتت تذروها الرياح،
يلملم الزمن أيامي الباقيه
في أنتظار وحيدي مع أنبلاج
كل صباح....
يراودني عن حلمي، يُعانق ظلي
يجمع ليلي، يحمل ماتبقى من
بستان زهري وعطري، يهمس في
سمع قلبي وأُذني عن الغيمات، عن
الفجر والأغنيات، يغزل بأنامل
الحب ثوبا للفرح لتلك النجيمات...
هنا: مع السنديان العتيق مع رحيق
السنابل نترع كؤوس العشق
نتنفس لهيب الرضاب ترتعش
الشفاة نغور في الزفرات ننتشي
في حضن اللحظات...
تنفرط الأيام والساعات كسجادة
زرقاء اللون من نسج
نول خيوط الفراشات ،
مطرزة بالوهم والخرافات،
تهذي عن أماني الأحباب،
عن أمتطاء صهوة الريح مع
وهم الحب من اليباب والسراب
مع البوح في الفلوات....
دعني وحدي أشدو على مِزهرْ القلب
حكاية عمر نسجها القدر
بأسرار الألم والضحكات.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق