السيدالعبد
لاتساليني
عن العشق ياسيدتي
لتساليني
لقدفاق تصورك وتعدي
الأبعادا
حين يتجلئ طيفك مع
الخيال
يجن شاعر فيك اضاع
الفؤادا
فمثلك لاشبيه بالطرف
يسلبني
اقسمت بحبك أصوان العهد
والودادا
كلما داعبني طيفك بليل
الحب
لم تغمض الجفون ولا
الرقادا
عن العشق ياسيدتي
لاتسأليني
هواك عانق الروح فيك
أستشهدا
كلما قرأت حروف
قصائدك
يجن الفكر ويلبسني
السهادا
لك أطلقت الروح في
أحساسها
تسعى لقربك مع الرياح
مدادا
لنشرب من خمور الشعر
كأسا
وكلما ذكر اسمك نبض
القلب زادا
ماكنت أعلم ان العشق
قتال
سرق القلب مني ما اعلن
ميعادا
كل ليلة أقبل صورتك
بين أحضاني
تنامين وشعرك رداء
الوسادا
ارى في وجهك خجل
الغزل
يداعب الأمل بسر الحب
منقادا
اروي فيك الشجن بذورا
وخمائلا
ومن شفتاك سكرا فاق
الأحجام والأبعادا
وادعوك الأله ان يمن
بالحلم
حقيقة فما خذل الله
العبادا
لاتساليني
عن العشق ياسيدتي
لتساليني
لقدفاق تصورك وتعدي
الأبعادا
حين يتجلئ طيفك مع
الخيال
يجن شاعر فيك اضاع
الفؤادا
فمثلك لاشبيه بالطرف
يسلبني
اقسمت بحبك أصوان العهد
والودادا
كلما داعبني طيفك بليل
الحب
لم تغمض الجفون ولا
الرقادا
عن العشق ياسيدتي
لاتسأليني
هواك عانق الروح فيك
أستشهدا
كلما قرأت حروف
قصائدك
يجن الفكر ويلبسني
السهادا
لك أطلقت الروح في
أحساسها
تسعى لقربك مع الرياح
مدادا
لنشرب من خمور الشعر
كأسا
وكلما ذكر اسمك نبض
القلب زادا
ماكنت أعلم ان العشق
قتال
سرق القلب مني ما اعلن
ميعادا
كل ليلة أقبل صورتك
بين أحضاني
تنامين وشعرك رداء
الوسادا
ارى في وجهك خجل
الغزل
يداعب الأمل بسر الحب
منقادا
اروي فيك الشجن بذورا
وخمائلا
ومن شفتاك سكرا فاق
الأحجام والأبعادا
وادعوك الأله ان يمن
بالحلم
حقيقة فما خذل الله
العبادا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق