محمود وهاب
هستريا الوجع ...
أحرق وسادتك،!
التي كنت تضع راسك المتعب فوقها طلبا للنوم .
أتكئ، على جرحك الغائر في أعماق الروح،
وتهيئ للسهاد ،
وأجعل من سگائرك،
وكوب الشاي،
وقصصا في مخيلتك تارة،
وعلى الورق تاره أخرى،
رفيق الحزن،
وساعات الليل الشتائي الكئيب .
علك تحضى بفرصة للبكاء، والنشيج.
.لان هنالك قرين يهتف في أعماقك،
يحثك على الرحيل .
فالضحكة قد غادرتها من سنين ،
لم يتبقى غير شفاه ذابله،
وحنين،
وحكايات،
أتلو بعضها، مثل قرآن الصباح.
ثم عدت أبحث عن شيئ جميل، أكتشفت،
أن ضحكي هو هستريا وجع
العراق
هستريا الوجع ...
أحرق وسادتك،!
التي كنت تضع راسك المتعب فوقها طلبا للنوم .
أتكئ، على جرحك الغائر في أعماق الروح،
وتهيئ للسهاد ،
وأجعل من سگائرك،
وكوب الشاي،
وقصصا في مخيلتك تارة،
وعلى الورق تاره أخرى،
رفيق الحزن،
وساعات الليل الشتائي الكئيب .
علك تحضى بفرصة للبكاء، والنشيج.
.لان هنالك قرين يهتف في أعماقك،
يحثك على الرحيل .
فالضحكة قد غادرتها من سنين ،
لم يتبقى غير شفاه ذابله،
وحنين،
وحكايات،
أتلو بعضها، مثل قرآن الصباح.
ثم عدت أبحث عن شيئ جميل، أكتشفت،
أن ضحكي هو هستريا وجع
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق