أَحْمَدُ وَهَيَّبَ الأَمِينُ
لَيْلَةُ عُمْر
*********
قُرْبَ المَوْعِد
الحبيب
أَوْ مَسَاء
مِيلَادُ الحَبِيب
دِنَّا
لَاحَ مِنَّا وَاِقْتَرَبَ
عَزْفُ الفُؤَاد
لَهَا
وَالرُّوحُ فِي طَرَب
رَدَّدَ صَوْتٌ مِنِّي غِنَاءًا
وَشَدَّا آلُكُون مَعَي
اليَوْمُ مِيلَاد
الأَمِيرَة
حَلْوَة
مِنْ دُونِِ نِسَاءٍ
قَالَتْ حَبِيبِي
رَقْصُ الحَرْفِ مِنْهَا
عَلَى حُلْوِ الشِّفَاهُ
وَتَغَنُّجٌ
مَلَا آلُكُون هُنَا
رَدَّدَ فِي الأَعَالِي صَوْتُ مِلَاكٍ
اِفْرَحِي اُرْقُصِي
يَا سِتُّ نِسَاءٍ
وَزَهْرُ اليَاسْمِينِ
فِي اِحْتِفَالٍ
وَسَعَادَةٌ
اليَوْمَ أُهْدِي لِلأَمِيرَةِ
اُسْمُوا عَلَى الصَّدْرِ مِنْهَا
وَمِنِّي عَبِقٌ
يِمْلَا الرُّوحَ مِنْهَا ارتواء
أَيُّ زَهْرٍ مِثْلِيٍّ
قَرِيبٌ
النَّهْدُ مِنْهَا
وَفِي لَيْلَى هِيَ
لِي سَمِيرُ
أُسَهِّرُ اللَّيْلَ
مُفْتُونَ بِهَا
وَالسَّاعَاتُ تَمْرٌ
مَعًا
كَثَوَانٍ أَوْ أَقَلُّ
الخَمْرُ دَوْمًا حَرَامٌ
أَلَا مِنْ ثُغَرِهَا
حُلْوٌ حَلَالٌ
سَقَتْنِي مِنْ دُونِِ كَأْسٍ
سَقْيًا غِرَامٌ
الخَمْرُ رضاب
وَالكَأْسُ الشَّفَتَيْنِ
كَانَ مِيلَادٌ فَرِحٌ
حَلُّوا كَقَوْسِ قُزَحَ
وَمِنْ حُلْوِ الصَّدْرُ
فَاحَ عِطْرٌ
فَاقَ عِطْرُ الاقاح
وَمَرَّتْ قُرْبِنَّا نَسَمَةٌ
مَسُّ أَشْقَرُ الشُّعْرِ مِنْهَا
لِي خَدّ
وَالعَيْنُ غَزَالٌ
عَسَلِيٌّ
غَمَزَ
........
لَيْلَةُ عُمْر
*********
قُرْبَ المَوْعِد
الحبيب
أَوْ مَسَاء
مِيلَادُ الحَبِيب
دِنَّا
لَاحَ مِنَّا وَاِقْتَرَبَ
عَزْفُ الفُؤَاد
لَهَا
وَالرُّوحُ فِي طَرَب
رَدَّدَ صَوْتٌ مِنِّي غِنَاءًا
وَشَدَّا آلُكُون مَعَي
اليَوْمُ مِيلَاد
الأَمِيرَة
حَلْوَة
مِنْ دُونِِ نِسَاءٍ
قَالَتْ حَبِيبِي
رَقْصُ الحَرْفِ مِنْهَا
عَلَى حُلْوِ الشِّفَاهُ
وَتَغَنُّجٌ
مَلَا آلُكُون هُنَا
رَدَّدَ فِي الأَعَالِي صَوْتُ مِلَاكٍ
اِفْرَحِي اُرْقُصِي
يَا سِتُّ نِسَاءٍ
وَزَهْرُ اليَاسْمِينِ
فِي اِحْتِفَالٍ
وَسَعَادَةٌ
اليَوْمَ أُهْدِي لِلأَمِيرَةِ
اُسْمُوا عَلَى الصَّدْرِ مِنْهَا
وَمِنِّي عَبِقٌ
يِمْلَا الرُّوحَ مِنْهَا ارتواء
أَيُّ زَهْرٍ مِثْلِيٍّ
قَرِيبٌ
النَّهْدُ مِنْهَا
وَفِي لَيْلَى هِيَ
لِي سَمِيرُ
أُسَهِّرُ اللَّيْلَ
مُفْتُونَ بِهَا
وَالسَّاعَاتُ تَمْرٌ
مَعًا
كَثَوَانٍ أَوْ أَقَلُّ
الخَمْرُ دَوْمًا حَرَامٌ
أَلَا مِنْ ثُغَرِهَا
حُلْوٌ حَلَالٌ
سَقَتْنِي مِنْ دُونِِ كَأْسٍ
سَقْيًا غِرَامٌ
الخَمْرُ رضاب
وَالكَأْسُ الشَّفَتَيْنِ
كَانَ مِيلَادٌ فَرِحٌ
حَلُّوا كَقَوْسِ قُزَحَ
وَمِنْ حُلْوِ الصَّدْرُ
فَاحَ عِطْرٌ
فَاقَ عِطْرُ الاقاح
وَمَرَّتْ قُرْبِنَّا نَسَمَةٌ
مَسُّ أَشْقَرُ الشُّعْرِ مِنْهَا
لِي خَدّ
وَالعَيْنُ غَزَالٌ
عَسَلِيٌّ
غَمَزَ
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق