بقلم الكاتبة ali saoucha.(علي صوشة نجاة /سلسبيل)
(إعترافات عاشقة_أعترف أني أحبك)
لا أعرف من أين أبدا وإلى أين أنتهى.
أغمض عيوني وأسرح بتفكيري في بحر ألأفكار المتلاطمة أموجها.
بحرا تشابكة فيه أحلامي مع خيوط الفجر المتناثرة أنواره مع بزغات الشمس ونسمات العليل .
فترآت لي صورتك في ضياء القمر تعانق نسمات الصباح.
فأعود بذاكرتي إلى محطة أول لقاء كانت البداية فيه الصداقة عنوان.
ثم حنين وخفقان قلب ثم روحا توجت بعشقك دون أدنى سابق إعذار.
فتوحدت مشاعر روحي بفصولها الأربع نحوك .
بين فرحا ربيعي وحزنا دامعا شتوي ثم نسمات عليلا صيفي فخريف تساقطة أوراقه مع دقات أجراس الفراق ونيران الهجران القهري.
فسار العمر فيهم عكس المرتجى والأحلام ضاعت فيه كذرات البخار.
فكان حبك فارسي كالنسيم العليل دخل أسوار مدائني
ليعلن الرحيل مغادرا كريح صيفا عاتي.
تاركا ورائه نفسي المشتة وقلبي الممزق ورثاث جسدي المحترق.
أهذا أنا؟!من كنت لا أأمن بالحب ولا أرضى به؟.
ها أنا يافارسي منذ عرفتك همت بك وأصبحت عاشقة لك متيمة بقربك حبيبا لي.
أنا التي برعت في الكتابة وأكثر مما تتصور.
حينما قررت أن أكتب قصة هيامي بك خانتني الكلمات القلم وحتى الأبجديات .
فهممت أمسك قلمي محاولة كتابتك فيقفز من بين يدي راميا نفسه حزينا على أوراق دفاتري.
لفراقه صديق الأمس غدى اليوم حبيبا لروحي شريان بدمي ونبضا لقلبي.
فأضحت الحياة دونك حبيبي كتاب بلا عنوان يذكر.
ورغم كل هذا وذآك سأكتبك سأكتبك رغم عن كل شئ
يقف بوجه الذكرايات.
لأنه لم يعد يافارسي بمقدوري حبسك بدواخلي أكثر فأكثر.
رغم علمي ويقيني أني لو كتبتك سأحمل روحي وقلمي فوق مايحتملون وأكثر.
لكن أتعلم شئ يافارسي سوف أكتبك .
معترفة أني أحبك وأكثر مما يمكن أن تتخيل.
أحبك كواقعي الذي لا أستطيع التنصل أو الهرب منه.
فصورتك بعقلي ترتسم بكل مكان وفوق كل سماء.
أرى الأشياء بنور عيونك وردا.
فيترآى لي المدى روضا موردا مشرق الوجدان.
أحبك أحبك لحظة الضجيج ولحظة الصمت وثرثرة السكون.
أتعلم حقا أجد في زلزال نوبات غيرتك إستقراري.
فأصبح كغريق يخشى البلل والنار المتأججة التي تخشى الدفئ.
أحبك حبيبي يافارسي ببساطة لأنك بسيطا كالأسرار وواضح كما الغموض.
واليوم حبيبي لأنني أحببتك وأعترف أرآك بوضوح.
وأنا أذرف حبري على الورق ودمعي من العيون على الخدود ينسكب.
أعي أنك كنت كلهم دفعة واحدة .
كنت نسرا كنت جرحا كنت نبعا من حنين ثم نجما جميلا زين ساحة سمائي وقمرا منير .
ولك وحدك يافارسي اليوم أعترف أن الكبرياء لعبة يستحيل الفوز فيها فأمام عشقك أعلنت إنهزامي.
فحين عرفتك أول مرة كتبتك في أوراقي دفاتري نسرا حط بناحية حدائقي إلى حين الرحيل .
وحين عرفتك جيدا مع تقادم الأيام أسميتك نبعا ثم فيضا من حنين.
ويوم تشاجرنا إكتشفتك الناصح الأمين.
وليلة إفترقنا ظننتك نجما يفارق سمائي فجرا ثم يعود إلى عناقها بعد حين أثناء ليلا حالكن إليه أستكين.
فرحت أحاول فك رموز مشاعري أستجدي لها مستقرا ومرسى به أرسى سفائن حروفي الجائلة بفكري لا أدرى بعشقك الذي يغزو كياني إلى أين.؟
بعدما حرمني منك القدر قهرا ولم يترك لي سبيلا سوى نثرك شعرا .
وبداية النهاية أحبك يا فارسي.
أعترف أحبك فارس محبوبتك سلسبيل.
(إعترافات عاشقة_أعترف أني أحبك)
لا أعرف من أين أبدا وإلى أين أنتهى.
أغمض عيوني وأسرح بتفكيري في بحر ألأفكار المتلاطمة أموجها.
بحرا تشابكة فيه أحلامي مع خيوط الفجر المتناثرة أنواره مع بزغات الشمس ونسمات العليل .
فترآت لي صورتك في ضياء القمر تعانق نسمات الصباح.
فأعود بذاكرتي إلى محطة أول لقاء كانت البداية فيه الصداقة عنوان.
ثم حنين وخفقان قلب ثم روحا توجت بعشقك دون أدنى سابق إعذار.
فتوحدت مشاعر روحي بفصولها الأربع نحوك .
بين فرحا ربيعي وحزنا دامعا شتوي ثم نسمات عليلا صيفي فخريف تساقطة أوراقه مع دقات أجراس الفراق ونيران الهجران القهري.
فسار العمر فيهم عكس المرتجى والأحلام ضاعت فيه كذرات البخار.
فكان حبك فارسي كالنسيم العليل دخل أسوار مدائني
ليعلن الرحيل مغادرا كريح صيفا عاتي.
تاركا ورائه نفسي المشتة وقلبي الممزق ورثاث جسدي المحترق.
أهذا أنا؟!من كنت لا أأمن بالحب ولا أرضى به؟.
ها أنا يافارسي منذ عرفتك همت بك وأصبحت عاشقة لك متيمة بقربك حبيبا لي.
أنا التي برعت في الكتابة وأكثر مما تتصور.
حينما قررت أن أكتب قصة هيامي بك خانتني الكلمات القلم وحتى الأبجديات .
فهممت أمسك قلمي محاولة كتابتك فيقفز من بين يدي راميا نفسه حزينا على أوراق دفاتري.
لفراقه صديق الأمس غدى اليوم حبيبا لروحي شريان بدمي ونبضا لقلبي.
فأضحت الحياة دونك حبيبي كتاب بلا عنوان يذكر.
ورغم كل هذا وذآك سأكتبك سأكتبك رغم عن كل شئ
يقف بوجه الذكرايات.
لأنه لم يعد يافارسي بمقدوري حبسك بدواخلي أكثر فأكثر.
رغم علمي ويقيني أني لو كتبتك سأحمل روحي وقلمي فوق مايحتملون وأكثر.
لكن أتعلم شئ يافارسي سوف أكتبك .
معترفة أني أحبك وأكثر مما يمكن أن تتخيل.
أحبك كواقعي الذي لا أستطيع التنصل أو الهرب منه.
فصورتك بعقلي ترتسم بكل مكان وفوق كل سماء.
أرى الأشياء بنور عيونك وردا.
فيترآى لي المدى روضا موردا مشرق الوجدان.
أحبك أحبك لحظة الضجيج ولحظة الصمت وثرثرة السكون.
أتعلم حقا أجد في زلزال نوبات غيرتك إستقراري.
فأصبح كغريق يخشى البلل والنار المتأججة التي تخشى الدفئ.
أحبك حبيبي يافارسي ببساطة لأنك بسيطا كالأسرار وواضح كما الغموض.
واليوم حبيبي لأنني أحببتك وأعترف أرآك بوضوح.
وأنا أذرف حبري على الورق ودمعي من العيون على الخدود ينسكب.
أعي أنك كنت كلهم دفعة واحدة .
كنت نسرا كنت جرحا كنت نبعا من حنين ثم نجما جميلا زين ساحة سمائي وقمرا منير .
ولك وحدك يافارسي اليوم أعترف أن الكبرياء لعبة يستحيل الفوز فيها فأمام عشقك أعلنت إنهزامي.
فحين عرفتك أول مرة كتبتك في أوراقي دفاتري نسرا حط بناحية حدائقي إلى حين الرحيل .
وحين عرفتك جيدا مع تقادم الأيام أسميتك نبعا ثم فيضا من حنين.
ويوم تشاجرنا إكتشفتك الناصح الأمين.
وليلة إفترقنا ظننتك نجما يفارق سمائي فجرا ثم يعود إلى عناقها بعد حين أثناء ليلا حالكن إليه أستكين.
فرحت أحاول فك رموز مشاعري أستجدي لها مستقرا ومرسى به أرسى سفائن حروفي الجائلة بفكري لا أدرى بعشقك الذي يغزو كياني إلى أين.؟
بعدما حرمني منك القدر قهرا ولم يترك لي سبيلا سوى نثرك شعرا .
وبداية النهاية أحبك يا فارسي.
أعترف أحبك فارس محبوبتك سلسبيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق