يوسف خليفة
ألا يا عيد
ألا يا عيدُ لو شوقي تُعيدُ
الى يومٍ كساهُ العيش غيدا
ألا ياعيد لو تُهدَى المنايا
لكان النبضُ من قلبي مديدا
فليت البالَ ينساني بحيٍّ
ويعروني بُراق الشعر كيدا
الا ياليت أسفارًا تخرُّ
وترميني بأحبابي شريدا
ألا ياصحبُ أعياني مشيبٌ
و سَابَ العقل ماعدت الرشيدا
فيا حضن الديار اليوم أرسلْ
حكاياتي و أشعاري بريدا
فيا مدحا إذا زُرتَ القوافي
فما جادتْ لأقلامي جديدا
وما الأغرابُ يفنونا بهمٍّ
سوى أحبابِ في اللُقيا بعيدا
فلا نفسٌ تاقتْ للأماني
ولاروحٌ لشدوِ العيدِ عيدا
15\8\2019
ألا يا عيد
ألا يا عيدُ لو شوقي تُعيدُ
الى يومٍ كساهُ العيش غيدا
ألا ياعيد لو تُهدَى المنايا
لكان النبضُ من قلبي مديدا
فليت البالَ ينساني بحيٍّ
ويعروني بُراق الشعر كيدا
الا ياليت أسفارًا تخرُّ
وترميني بأحبابي شريدا
ألا ياصحبُ أعياني مشيبٌ
و سَابَ العقل ماعدت الرشيدا
فيا حضن الديار اليوم أرسلْ
حكاياتي و أشعاري بريدا
فيا مدحا إذا زُرتَ القوافي
فما جادتْ لأقلامي جديدا
وما الأغرابُ يفنونا بهمٍّ
سوى أحبابِ في اللُقيا بعيدا
فلا نفسٌ تاقتْ للأماني
ولاروحٌ لشدوِ العيدِ عيدا
15\8\2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق