أميمة بدّور
آن حنين
———
عندما أشتاقك
يغتالُ البرد دفء الرّوح
تستوطنني الأحزان
قلبي المملوء بك
متعبٌ مجروح
تُناجي بصمتٍ شبيهها
الرّوح ....
العينُ تزرف بحسرة
وتغسل بجواهرها القروح
غريبةٌ بتُّ....
بلاوطن
أفتقدُ حضنك والسّكن
الشّوق قاتلٌ لو تعلم
شديدٌ شدّة المحن
تطاردني همساتك ...
ليل ...نهار
وتنخرُ في الأُذن
أين النّجوم التي أهديتني
والقمر الذي وصفتني ..
والنسيم الذي به أحييتني
تُؤلمني روحي ..
ونزيفُ الشّوق يغرقني
آن حنين ....
———
٢٠١٩/٨/٦
آن حنين
———
عندما أشتاقك
يغتالُ البرد دفء الرّوح
تستوطنني الأحزان
قلبي المملوء بك
متعبٌ مجروح
تُناجي بصمتٍ شبيهها
الرّوح ....
العينُ تزرف بحسرة
وتغسل بجواهرها القروح
غريبةٌ بتُّ....
بلاوطن
أفتقدُ حضنك والسّكن
الشّوق قاتلٌ لو تعلم
شديدٌ شدّة المحن
تطاردني همساتك ...
ليل ...نهار
وتنخرُ في الأُذن
أين النّجوم التي أهديتني
والقمر الذي وصفتني ..
والنسيم الذي به أحييتني
تُؤلمني روحي ..
ونزيفُ الشّوق يغرقني
آن حنين ....
———
٢٠١٩/٨/٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق