يونس المحمود
استلت ريشة عودي
وعزفت على أوتاري
أنشدت أناشيد الهوى
في الصبحي والأسحاري
وختمت كل ما عندي
وغرزت بلحب أفكاري
بغنج ودلال وتبرج
رأيتها تتعلم مع جاري
تتلمذه ويتلمذها
فشبت بداخلي ناري
تصنعت لم أرى شيا
عدت أدراجي لداري
تربصت اللقى للحظة
مابين العفوي والتاري
والنار تشب بعاطفتي
مابين التارة واتاري
وأحترت ماببن وبين
ناديت إلاهي الباري
يهديني إلى عمل
تختاره الأخياري
كي لاأقترف ذنبا
أتحاسب يوم إحشاري
لاينفع حب إنسيا
ولا جن ولا جاري
............
٢١/٨/٢٠١٩
استلت ريشة عودي
وعزفت على أوتاري
أنشدت أناشيد الهوى
في الصبحي والأسحاري
وختمت كل ما عندي
وغرزت بلحب أفكاري
بغنج ودلال وتبرج
رأيتها تتعلم مع جاري
تتلمذه ويتلمذها
فشبت بداخلي ناري
تصنعت لم أرى شيا
عدت أدراجي لداري
تربصت اللقى للحظة
مابين العفوي والتاري
والنار تشب بعاطفتي
مابين التارة واتاري
وأحترت ماببن وبين
ناديت إلاهي الباري
يهديني إلى عمل
تختاره الأخياري
كي لاأقترف ذنبا
أتحاسب يوم إحشاري
لاينفع حب إنسيا
ولا جن ولا جاري
............
٢١/٨/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق