مالك سكريه
هُنيد
هُنيد ياٱِبتسامةَ ليلٍ جميل وطَال وعِند شُروقك كُلَ الجَمال ٱِبنة الثُريا ونَجمك عَال بعيد تُشد ٱِليه الرِحال ووصْفُك
وصف تَعدی جَميع الحِدود وٵغرق كُل السِدود وٵَبلغ حَد الكَمال هُنيد تَتَمايَل مِثل الٵوز وتَنزلُ كالمَوز وترقصُ مِثل
بَنات الخَيالْ ٱِذا قُلتُ غَنى هُنيد لها صَوتٌ جَميل يُشبه دقاتُ القُلوبِ وٵصوات الرِمال لها عَين صقرٍ بِها مَوج بَحرٍ يَسبحُ فيه البط المُهاجرْ ويَغرقُ فِيه جَميعُ الرِجالْ هُنيِد ياإبتسامة ليل جَميل وطَال وصِيفَاتَيْها حَولها تَوْأمَانْ و الَّيْل فِيهاوالنُجُوم يُزَيِنَان والثَوب ٵَبْيَضْ فِضْفَاضًَ جَدولان فإذا ما يُرْخِيِنَ العِنَانْ يُثْدَلْ الثَوبْ خَفْيِفَاً كَريش النَعام فإلاه الشَمْسْ عِند القُدَامى لَيس ٵُسْطُورَة او خَيال فَهوَ كالانس عِندَنْا والجِن والسِحر والنُور ٱِن شَع وحُلول الظَلام
هُنيدُُ هُنيدُُ جَمالها مُقيد من سِحر بَحرٍ زَاخر فُويضُْ عَينيها حَجرين بِالدر والزُمردْ وكَونها جَميلة وٵَية حُسيدْ حُسيدْ هُنيد ومَن يَرى هُنيدْ على الأَنامل مَن يَراها يُعضعِضْ هُنيد مَعبودةٌ ٵَثريةٌ ٱِلى قُرون تَبعدْ تَقرأُ بالهِيلوغْرُوفِيه وتَنْشُدُْ لَكنْنى الوَحيد الذى رَأْيتها وهَكذا التاريخ يَتجددْ
هُنيد
هُنيد ياٱِبتسامةَ ليلٍ جميل وطَال وعِند شُروقك كُلَ الجَمال ٱِبنة الثُريا ونَجمك عَال بعيد تُشد ٱِليه الرِحال ووصْفُك
وصف تَعدی جَميع الحِدود وٵغرق كُل السِدود وٵَبلغ حَد الكَمال هُنيد تَتَمايَل مِثل الٵوز وتَنزلُ كالمَوز وترقصُ مِثل
بَنات الخَيالْ ٱِذا قُلتُ غَنى هُنيد لها صَوتٌ جَميل يُشبه دقاتُ القُلوبِ وٵصوات الرِمال لها عَين صقرٍ بِها مَوج بَحرٍ يَسبحُ فيه البط المُهاجرْ ويَغرقُ فِيه جَميعُ الرِجالْ هُنيِد ياإبتسامة ليل جَميل وطَال وصِيفَاتَيْها حَولها تَوْأمَانْ و الَّيْل فِيهاوالنُجُوم يُزَيِنَان والثَوب ٵَبْيَضْ فِضْفَاضًَ جَدولان فإذا ما يُرْخِيِنَ العِنَانْ يُثْدَلْ الثَوبْ خَفْيِفَاً كَريش النَعام فإلاه الشَمْسْ عِند القُدَامى لَيس ٵُسْطُورَة او خَيال فَهوَ كالانس عِندَنْا والجِن والسِحر والنُور ٱِن شَع وحُلول الظَلام
هُنيدُُ هُنيدُُ جَمالها مُقيد من سِحر بَحرٍ زَاخر فُويضُْ عَينيها حَجرين بِالدر والزُمردْ وكَونها جَميلة وٵَية حُسيدْ حُسيدْ هُنيد ومَن يَرى هُنيدْ على الأَنامل مَن يَراها يُعضعِضْ هُنيد مَعبودةٌ ٵَثريةٌ ٱِلى قُرون تَبعدْ تَقرأُ بالهِيلوغْرُوفِيه وتَنْشُدُْ لَكنْنى الوَحيد الذى رَأْيتها وهَكذا التاريخ يَتجددْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق