مروان كوجر
عاشقة الليل
البحر البسيط
ان البسيط لديه يبسط الامل
شَهلاءُ جَاءتْ وَدَمعٌ في مَئاقيها
هيفاءُ غَنَّتْ للحنٍ في أماسيها
قالتْ لقاءٌ فَقدْ يُرضي مَعاليها
بانت بحزنً لكي تنهي قوافيها
قلتُ الهوى قَاتلي مَا كَان يَعنيها
هذا حرامٌ فقد جفَّتْ مجاريها
كَانتْ سِهامُ الوغى ترمي أَيَاديها
أردت صريع الأمَانِي في أراضيها
قالتْ وَداعٌ وَسرٌّ فِي مَساعيها
أسلمتُ وَجدي لَنَارٍ تَحتفي فيها
سَامرتُ لَيلي ونجْمٌ كنت أحصيها
سِحْقاً لِقلبي فَما كانتْ لَيَاليها
ماللحنايا وقد شَحتْ سواقيها
وَذَوَتْ زهوري وما سُقيا لترويها
قَدْ كَان شَوقي أليمٌ في جوافيها
ذكراكِ نامتْ بجفنٍ كان حاميها
طيفٌ عَراني وَماّ عَادتْ مَجاريها
دمعٌ تَخَدَّدَ من عيني يُجافيها
شوقٌ حَباني وَماّ ضَمتْ أياديها
بعدٌ لعشقٍ أما حنَّت بعاليها
عاشقة الليل
البحر البسيط
ان البسيط لديه يبسط الامل
شَهلاءُ جَاءتْ وَدَمعٌ في مَئاقيها
هيفاءُ غَنَّتْ للحنٍ في أماسيها
قالتْ لقاءٌ فَقدْ يُرضي مَعاليها
بانت بحزنً لكي تنهي قوافيها
قلتُ الهوى قَاتلي مَا كَان يَعنيها
هذا حرامٌ فقد جفَّتْ مجاريها
كَانتْ سِهامُ الوغى ترمي أَيَاديها
أردت صريع الأمَانِي في أراضيها
قالتْ وَداعٌ وَسرٌّ فِي مَساعيها
أسلمتُ وَجدي لَنَارٍ تَحتفي فيها
سَامرتُ لَيلي ونجْمٌ كنت أحصيها
سِحْقاً لِقلبي فَما كانتْ لَيَاليها
ماللحنايا وقد شَحتْ سواقيها
وَذَوَتْ زهوري وما سُقيا لترويها
قَدْ كَان شَوقي أليمٌ في جوافيها
ذكراكِ نامتْ بجفنٍ كان حاميها
طيفٌ عَراني وَماّ عَادتْ مَجاريها
دمعٌ تَخَدَّدَ من عيني يُجافيها
شوقٌ حَباني وَماّ ضَمتْ أياديها
بعدٌ لعشقٍ أما حنَّت بعاليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق