سناء موسى
في غابات روحي
في غابات روحي
تنمو لك من الحب
حروف بشذى
الياسمين
تسامرني
تغازلني
لتحملني و
تنثرني حباً
على شواطئ موجك
قمراً منيرا
تطربني فرحاً
تنعشني دهراً
بالأهازيج والترانيم
تلاطفني كلماتك
لأخوض في محراب عشقك وارتدي فيض حلمك ليساير قلبي في غياب ليلك الطويل
بصمتٍ ابوح لك على لحن قيثارتي والوتر والناي لاغفوا بين جنبات
الحنين
قدري أنت الذي هام
شوقاً في حلم
لا زال ينتظر
على ضفاف القلب
كانتظار الأم للجنين
شغفاً انت
لحناً اطرب له
كلما زارني
الشوق والحنين
حكايةٌ سرت في
الضلوع
خبأتها لعل لقاءً
بغير المنام يكون
فرحاً
همساً
علناً
تغدو بين اوراقي
واستقيم واحرفي
منك وإليك
تتوضأ لتقيم طقوس الشوق في محراب
عينيك الذي أحن إليه
في كل حين
في غابات روحي
في غابات روحي
تنمو لك من الحب
حروف بشذى
الياسمين
تسامرني
تغازلني
لتحملني و
تنثرني حباً
على شواطئ موجك
قمراً منيرا
تطربني فرحاً
تنعشني دهراً
بالأهازيج والترانيم
تلاطفني كلماتك
لأخوض في محراب عشقك وارتدي فيض حلمك ليساير قلبي في غياب ليلك الطويل
بصمتٍ ابوح لك على لحن قيثارتي والوتر والناي لاغفوا بين جنبات
الحنين
قدري أنت الذي هام
شوقاً في حلم
لا زال ينتظر
على ضفاف القلب
كانتظار الأم للجنين
شغفاً انت
لحناً اطرب له
كلما زارني
الشوق والحنين
حكايةٌ سرت في
الضلوع
خبأتها لعل لقاءً
بغير المنام يكون
فرحاً
همساً
علناً
تغدو بين اوراقي
واستقيم واحرفي
منك وإليك
تتوضأ لتقيم طقوس الشوق في محراب
عينيك الذي أحن إليه
في كل حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق