محمد صالح ياسين الجبوري
ثقافة رعاية المواهب
الإهتمام بالمواهب من خلال إنشاء مراكز خاصة بهم، و توفير مستلزمات الإرتقاء بهم نحو الأفضل، وتطوير قابلياتهم، وتشجيعهم نحو الإبداع، هذه الطاقات بحاجة إلى توجية وإرشاد، وينبغي أن تكون هذه المراكز مختصة علمية وأدبية وثقافية، وبإشراف استاذه مختصين مشهود لهم بالخبرة، إن كشف المواهب يأتي من خلال إجراء المسابقات التي تكشف الطاقات المبدعة، أو من خلال الإعلام الذي له دور مهم في هذا المجال، ودعم الموهوبين مادياً ومعنوىاً يعطي نتائج إيجابية، الموهوبون هم طاقات إبداعية في خدمة الدولة والمجتمع،إن إهتمام الدولة بالعلم والعلماء دليل على وعيها وحضارتها وتقدمها بين الدول، إن تشجيع المبدعين ضمن إصدار قوانين تقدم لهم الرعاية والإهتمام بهم بمختلف مجالات الحياة،إن إكتشاف المواهب ينبغي أن يكون في السنوات الأولى من الدراسة المتوسطة ،أو في بداية ظهور مواهبه، المعلم له دور كبير في معرفة الطالب المبدع من خلال إختبار التلاميذ في مسابقات تكشف قابلية كل طالب، وكذلك البيت الذي يعرف ميول الطالب وإهتماماته العلمية والادبية والفنية، البلد بحاجة إلى هذه الجهود التي تساهم في خدمة البلد وتطويره، اذا أتيحت لها الفرصة في العمل والبناء، إن آحترام العلم والعلماء دليلاً على الثقافة والوعي، ترتقي الأمم عندما تكون واعية مثقفة حريصة على مستقبل شعبها، الأمم والشعوب تفتخر بعلمائها، وتحرص على تقديم الخدمات لهم، وبالعلم ترتقي الأمم والشعوب.
كاتب وصحفي
ثقافة رعاية المواهب
الإهتمام بالمواهب من خلال إنشاء مراكز خاصة بهم، و توفير مستلزمات الإرتقاء بهم نحو الأفضل، وتطوير قابلياتهم، وتشجيعهم نحو الإبداع، هذه الطاقات بحاجة إلى توجية وإرشاد، وينبغي أن تكون هذه المراكز مختصة علمية وأدبية وثقافية، وبإشراف استاذه مختصين مشهود لهم بالخبرة، إن كشف المواهب يأتي من خلال إجراء المسابقات التي تكشف الطاقات المبدعة، أو من خلال الإعلام الذي له دور مهم في هذا المجال، ودعم الموهوبين مادياً ومعنوىاً يعطي نتائج إيجابية، الموهوبون هم طاقات إبداعية في خدمة الدولة والمجتمع،إن إهتمام الدولة بالعلم والعلماء دليل على وعيها وحضارتها وتقدمها بين الدول، إن تشجيع المبدعين ضمن إصدار قوانين تقدم لهم الرعاية والإهتمام بهم بمختلف مجالات الحياة،إن إكتشاف المواهب ينبغي أن يكون في السنوات الأولى من الدراسة المتوسطة ،أو في بداية ظهور مواهبه، المعلم له دور كبير في معرفة الطالب المبدع من خلال إختبار التلاميذ في مسابقات تكشف قابلية كل طالب، وكذلك البيت الذي يعرف ميول الطالب وإهتماماته العلمية والادبية والفنية، البلد بحاجة إلى هذه الجهود التي تساهم في خدمة البلد وتطويره، اذا أتيحت لها الفرصة في العمل والبناء، إن آحترام العلم والعلماء دليلاً على الثقافة والوعي، ترتقي الأمم عندما تكون واعية مثقفة حريصة على مستقبل شعبها، الأمم والشعوب تفتخر بعلمائها، وتحرص على تقديم الخدمات لهم، وبالعلم ترتقي الأمم والشعوب.
كاتب وصحفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق